المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف غازي عبدالرحمن القصيبي

رواية ألزهايمر

صورة
رواية: ألزهايمر تأليف: غازي القصيبي قسم: روايات عدد الصفحات: 127 دار النشر: بيسان للنشر والتوزيع سنة النشر: 2010 نبذة: يقف يعقوب العريان أمام بائعة العطور ليشتري زجاجة من عطر زوجته المفضل "إكسنتركس". تسأله البائعة ماذا يريد ويحاول عبثاً تذكر الإسم. تحاول البائعة مساعدته على التذكر إلا أنه يعجز تماماً عن تذكر إسم العطر، عطر زوجته المفضل. بعد دقائق احمرّ فيها وجهه، وبدت عليه كل علامات الاضطراب، غادر المتجر وهو يعد البائعة، التي تبتسم بعطف، بأن يعود إليها ومعه الإسم مكتوباً. وفي رسالة إلى زوجته من المستشفى الذي يعالج فيه من ألزهايمر يقول يعقوب العريان: أن هذا مرض أرستقراطي جداً، وأن عدداً من "صفوة الصفوة" في الغرب قد أصيبوا به. وسأكتفي بذكر بعضهم: باري جولدووتر السياسي الأمريكي المعروف، وريتا هيوارث النجمة العالمية، و شارلتون هيستون ممثل الملاحم السينمائية الكبرى، و جوليانا ملكة هولندا، وأشهرهم جميعاً الرئيس رونالد ريجان. وهذا الأخير هو الذي قال: "هذا مرض جميل! تقابل الأشخاص أنفسهم وتظن أنك ترى وجوهاً جديدة كل يوم".

كتاب حياة في الإدارة

صورة
كتاب: حياة في الإدارة تأليف: غازي عبد الرحمن القصيبي الصفحات: ٣٥٨ الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر ٢٠٠٩ نبذة: "إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى...".

كتاب: حياة في الإدارة (غازي عبدالرحمن القصيبي)

صورة
كتاب: حياة في الإدارة تأليف: غازي عبد الرحمن القصيبي الصفحات: ٣٥٨ الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر ٢٠٠٩ نبذة: "إن كثيراً من النقاش الذي يدور حول الإدارة هو نقاش لفظي عقيم. لا يهم أن تكون الإدارة علماً أو فناً، فالفرق بين العلم والفن مسألة تتعلق بالتعريف أكثر من تعلقها بالجوهر. ولا يهم أن يولد الإنسان إدارياً، أو يكتسب المقدرة الإدارية من التجربة، فما يعنينا هو النتيجة النهائية. ولا يهم أن يكون الإداري واسع الثقافة أو متوسطها، فالموضوع لا يبدأ وينتهي بالثقافة. ولا يهم أن يكون الإداري هادئ الأعصاب أو متوترها، سمح الأخلاق أو شرسها، ثقيل الظل أو خفيف الدم، محبوباً أو مكروهاً، فكل هذه صفات تهم الإنسان ولكنها لا تهم الكائن، الإداري. لا يهم عندما يتعلق الأمر بالقيادة الإدارية سوى...".

رواية: ألزهايمر (غازي عبدالرحمن القصيبي)

صورة
رواية: ألزهايمر تأليف: غازي القصيبي قسم: روايات عدد الصفحات: 127 دار النشر: بيسان للنشر والتوزيع سنة النشر: 2010 نبذة: يقف يعقوب العريان أمام بائعة العطور ليشتري زجاجة من عطر زوجته المفضل "إكسنتركس". تسأله البائعة ماذا يريد ويحاول عبثاً تذكر الإسم. تحاول البائعة مساعدته على التذكر إلا أنه يعجز تماماً عن تذكر إسم العطر، عطر زوجته المفضل. بعد دقائق احمرّ فيها وجهه، وبدت عليه كل علامات الاضطراب، غادر المتجر وهو يعد البائعة، التي تبتسم بعطف، بأن يعود إليها ومعه الإسم مكتوباً. وفي رسالة إلى زوجته من المستشفى الذي يعالج فيه من ألزهايمر يقول يعقوب العريان: أن هذا مرض أرستقراطي جداً، وأن عدداً من "صفوة الصفوة" في الغرب قد أصيبوا به. وسأكتفي بذكر بعضهم: باري جولدووتر السياسي الأمريكي المعروف، وريتا هيوارث النجمة العالمية، و شارلتون هيستون ممثل الملاحم السينمائية الكبرى، و جوليانا ملكة هولندا، وأشهرهم جميعاً الرئيس رونالد ريجان. وهذا الأخير هو الذي قال: "هذا مرض جميل! تقابل الأشخاص أنفسهم وتظن أنك ترى وجوهاً جديدة كل يوم".