بودكاست كتُبيولوجِي
مدخل إلى اللافلسفة
اقرا ايضاكتاب قانون الدويني
اقرا ايضاكتاب ترانيم اوستن
اقرا ايضاكتاب جزيرة الكنز
اقرا ايضاكتاب ترانيم موحد
الحلقة العاشرة
قبل كم سنة، توصلت إلى حقيقة بالرغم من كل الآراء المسبقة اللي كنت أحملها: كتب المقدمات والمداخل الفلسفية مضيعة للوقت والجهد والمال. فبدل ما تؤهل القارئ للدخول في معمعة الفلسفة والفلاسفة -زيما تزعم-، اللي يصير إنها تحدّ من آفاقه وتعطيه تصورات وانطباعات مغلوطة عن ماهية كل واحد فيهم.
مو بس في سالفة تقييد النصوص وتنميطها، لا. السالفة تتعدى الأمر إلى اختزال العملية الفلسفية وقصرها على انطباعات وآراء مجردة من سياقاتها. والحقيقة، ربما من الأصح تسمية هالكتب بالمخارج بدل المداخل.
تعليقات
إرسال تعليق